الإمـام عليا (عليه السلام) كان يقول: ((قاتلكم الله يا أهل العراق لقد ملأتم صدري قيحًا)) وكان يوبخهم ((يا أشباه الرجال ولا رجال)) يوبخهم، لا يخرجون ولا يتحركون، إلا بعد الخطب البليغة، والكلمات الجزلة، والكلمات المعاتبة، والكلمات الموبخة، والكلمات المتوعدة بسخط الله، والمتوعدة بسوء العاقبة في الدنيا حتى يخرجوا، فإذا ما خرجوا خرجوا متثاقلين؛ لأنهم كانوا يأمنون جانبه.
اقراء المزيدفي كُـلِّ مراحلِ التاريخ، الحقدُ والمؤامرةُ على اليمن كانت هي الطابعَ والسلوكَ الذي مارسَه أعداءُ الله ورسوله، فقد تآمروا على اليمن منذ عقود طويلة، بدايةً بالتعمد في تجاهل دخول اليمنيين في الإسلام برسالة وإنكار مكانة هذا الشعب عند رسول الله.
اقراء المزيدوهذه أحيانا تحصل، تحدث وضعيات كهذه، لكنها وضعيات هي نتيجة تقصير من قبل الناس أنفسهم يوم تخاذلوا مع علي (عليه السلام) كانت نتيجة تخاذلهم قوة للباطل في جانب بني أمية، جعلت مواجهتهم لذلك الباطل في أيام الإمام الحسن صعبة جدًا
اقراء المزيدعلى مشارف العام الثامن من الصمود اليمني، تبدو الرياضُ وأبو ظبي في مأزقٍ كبير، وتتعمَّقُ أزمتُها أكثرَ وأكثرَ بعد تصاعد عمليات القوات المسلحة وانتصاراتها الميدانية المتوالية، لتفتح البابَ أمام انخراط مباشر من قبل الولايات المتحدة في العدوان على اليمن.
اقراء المزيدفي أواخر أُكتوبر/ تشرين الأول من العام 2019 أعلنت الإماراتُ انسحابَ قوَّاتها من اليمن، مُدَّعِيَةً انتهاءَ مهامها في اليمن، وتسليم ما كان تحت سيطرتها للقوات السعوديّة المتواجدة في الجنوب، وَفي فبراير/شباط من العام 2020 احتفلت الإمارات بعودة قواتها المشاركة في العدوان على اليمن وكشفت عن حجم مشاركتها في الحرب والتي تمثلت في ما يزيد عن 15 ألفاً من قواتها البرية
اقراء المزيد